الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــف شكر يا غالي
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــف شكر يا غالي
يسلموا على المعلومات المفيدة
قد يحدث هذا في أي شهر بعد الولادة حتى نهاية السنة الأولى وليس هناك قانون أو تحديد ثابت عند جميع الأطفال فالبعض بعد شهر أو شهرين أو.. أو.. حتى نهاية العام.. والآن وقد بلغ المولود عامه الأول ومازالت المشكلة قائمة.. في هذه الحالة تكون قد حدثت التصاقات بسيطة داخل القناة الدمعية ويلزمها تدخل بسيط بآلة بسيطة تدخل داخل هذه القناة من فتحتها وبحركة محسوبة القوة يجري تسليك القناة من هذه الالتصاقات ليعود المجرى إلى طبيعته وتناسب خلاله الدموع وتنتهي المعاناة وقد يحتاج إلى إعادة هذا الإجراء أكثر من مرة ولكن ليس في فترات قريبة وهو إجراء آمن سليم ليس له أي مضاعفات ونحتاج إليه في نسبة بسيطة لا تتعدى 10% من جميع الأطفال الذين يعانون من كثرة الدموع للأسباب التي ذكرناها والآن بالنسبة إلى البالغين والكبار فإن الأسباب في كثرة الدموع هي نفسها انسداد القناة الدمعية أو تليف في الكيس الدمعي ناتج عن تكرار الالتهابات به ، والعلاج هنا لابد من عملية تسليك القناة الدمعية حيث الالتصاقات الموجودة في القناة هي السد الرئيسي أمام انسياب الدموع في مجراها الطبيعي ، وقد ينجح هذا الإجراء إن كان هذا هو السبب فعلا ، وعندما تظل الدموع كما هي ، معنى ذلك أن التليف الموجود في القناة الدمعية وأيضا في الكيس الدمعي في هذه الحالة لابد من تدخل جراحي وهو استئصال الكيس الدمعي مع القناة وتوصيل الدموع مباشرة إلى الأنف عن طريق القناة الموصلة من الكيس إلى الأنف.
موضوع قيم ومعلومات قيمه ابدعت في اختيارك للموضوع
00(00(
انتم المبدعين بأرائكم البناءه
يسلموو عالمعلومات ...
يعطيك الف عافية ...
يسلمو كتير
00(00(
شكرا للمرور الطيب
المفضلات