هذه الابيات قيلت من قبل ،،،،، .......... الشيرازي
تفسيرها الحرفي ، انها تعبر عن حوار دار بين الشاعر ومحبوبه في انه ذهب لزيارته وطرق الباب فقال محبوبه من في الباب فقال الشاعر " انا " يعني الشاعر، فامتعض محبوبه من الرد لأن العلاقة الوثيقة التي بينهما تجعل منهما اثنان في جسد واحد، فلم يفتح له الباب ، فعاد الشاعر ادراجه، ثم عاد بعد سنه "متوهنا " يعني ضعيف، فلما طرق الباب اجاب محبوبه من في الباب فقال الشاعر انت ، يعني انا ، لأنه لا فرق بيننا ، وهنا فرح المحبوب لجوابه وفتح الباب له.
المعنى المقصود من هذه الكلمات هو التعبير عن مدى الألفة والمحبة التي يجب ان تكون بين الاصدقاء والاحبة لدرجة ان كلاهما يكون يمثل الآخر ،
ولجمال هذه العبارات فقد تم وضعها على الباب الرئيس للأمم المتحدة بعد ان ترجمت للانجليزية، وذلك لمحاولة تقريب وجهات النظر وتحقيق الالفة بين الشعوب.
لا تخضعن فإن دهرك ان رأى ....... منك الخضوع امده بهوان ِ
المفضلات